أثارت حسابات عبرية على مواقع التواصل الاجتماعي موجة غضب واسعة بعد نشرها مقطع فيديو مُنتج بتقنية الذكاء الاصطناعي يُظهر جماعات إسرائيلية متطرفة وهي تقوم بتفجير المسجد الأقصى المبارك، في محاولة لإقامة ما يُسمى بـ«الهيكل المزعوم»، ليثير لفيديو الذي تم تداوله تحت عنوان «العام القادم في القدس» مخاوف من تصاعد التحريض الإسرائيلي ضد المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة، ما دفع السلطات الفلسطينية إلى إصدار تحذيرات عاجلة.