في بلد يخوض معارك «عنيفة» ضد الإرهاب، تعلقت الآمال بعناصر الجيش والشرطة، إلا أن تحقيقات رسمية كشفت أن بعضًا من بنادق القوات المسلحة التي كان يُفترض أن تُصوب نحو «بوكو حرام» و«داعش»، كانت تُباع سرًا لهؤلاء، بـ«أيدٍ رسمية»، ولأسباب لا تتعدى حفنة من المال.