
لمَ تأبَ أن تُواري الشوقَ في قاعِ الليالي صرتَ كالأعمى بلا القِبلةِ إذْ صَلّيتَ حُبّا يا شقيّاً أنتَ أصبحتَ سراباً هل تُرى تأتيكَ عطشى مَنْ كبا قلبُكَ في ساحتها كبوَةَ ساهٍ لا يُبالي ** ليتَ أنّي ما طلبتُ الشمسَ في ليلِ العشيرة ليتَ قلبي لم يكنْ أجهلَ قلبْ لا يَرى الأعينَ في شُؤمِ الظهيرة كيف […]