
زفّت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وعلى رأسها قداسة البابا تواضروس الثاني، إلى فردوس النعيم، الشهداء الذين ارتقوا نتيجة التفجير الانتحاري الغادر الذي وقع داخل كنيسة القديس إلياس للروم الأرثوذكس في منطقة الدويلعة بالعاصمة السورية دمشق. إدانة للعمل الإرهابي ورفض لكل أشكال العنف أدانت الكنيسة هذا العمل