
في تطور خطير يعكس تصدعًا في العلاقة بين القيادة السياسية وأجهزة الاستخبارات الأمريكية، أبلغ الرئيس دونالد ترامب الكونغرس رسميًا أن الضربات الأمريكية التي استهدفت مواقع داخل إيران في فجر الأحد، جاءت على خلفية معلومات تزعم وجود برنامج نشط لتطوير الأسلحة النووية. لكن هذا الادعاء قوبل بتشكيك واسع من قبل المجتمع الاستخباراتي، الذي لا يزال يتمسك بتقييم مفاده أن طهران لم تستأنف جهودها النووية العسكرية