
تمرّ اليوم عشر سنوات على استشهاد النائب العام هشام بركات، ولا تزال دماؤه الطاهرة شاهدًا على بشاعة الإرهاب وخيانة جماعة الإخوان، وتورط حماس في دماء المصريين. لم يكن اغتياله مجرد استهداف لشخص، بل محاولة يائسة لضرب مؤسسات العدالة في مصر، وقد سقطت تلك المحاولة بفعل دولة قانون لا تعرف المساومة.