بعد أن بدأت مجرد «هواية» وتقليل الكثيرين من نجاحها وعدم قدرتها على سحب البساط من المتنزهات والحدائق تحولت مزارع الورد والنباتات العطرية والفواكه في محافظة الطائف إلى وجهة للسياح وتجاوزت من التجربة إلى الاحتراف، إذ عمد أصحابها والمستثمرون إلى تأسيس العديد من النزل السكنية في هذه الاستثمارات واستمرارها مع التعريف بالمواقع السياحية والأثرية.