
في زمن تتشابك فيه الخيوط بين الواقع والافتراضي، وبين التريند والتمويل، وبين الإعجاب الرقمي والجريمة المنظمة، برزت وزارة الداخلية المصرية كخط الدفاع الأول في معركة جديدة من نوعها معركة الأخلاق، والقانون، وحماية النشء والمجتمع. لم تعد ملاحقة الجريمة قاصرة على الشوارع والميادين، بل امتدت إلى ساحات الهواتف الذكية